س: إذا أرادت المرأة أن تصوم قضاء شهر رمضان الذي مضى، ولكنها لا تستطيع لإصابتها بفقر دم، وحامل، وتتألم، وتخاف إذا صامت أن يؤثر على صحتها، وصحة جنينها، وكذلك تخاف أن يأتي الشهر المقبل وهو رمضان، ومع ذلك لم تقض الشهر الأول؛ لأنها بدأت الحمل، ولم تستطع .. فما الحكم؟
| المؤلف | إسلام ويب |
| التصنيف | المقالات |
| عدد المشاهدات | 21 |
| عدد المشاركات | 0 |
| شارك المادة |
فلا يلزمك شيء بسبب ما ذكرت؛ فإن صيام الحائض لا يجوز ولا يصح، والمفطر بعذر يباح له ما يباح للمفطر
فإذا تيقنت أن الدم قد خرج منك قبل المغرب فقد فسد صومك بذلك، ولزمك قضاء هذا اليوم إن كان الصوم واجبا، وأما إن شككت في وقت خروجه، فإنه يضاف لأقرب زمن يحتمل خروجه فيه، ومن ثم، فإذا احتمل أن يكون قد خرج ب...
فالإبر غير المغذية لا تفسد الصيام على الصحيح؛ سواء صيام الفرض، أو صيام التطوع. فقد ناقش مجمع الفقه الإسلامي في دورته العاشرة موضوع المفطرات للصائم، وخلصوا إلى القرار التالي: ...